.jpg)
_1-itok=GFMKQ6A9.jpg)
استادخليفة الدولي:
هوأول استادات بطولة كأس العالم التي تم إنجازها، وذلك بعد أن افتتحه حضرة صاحبالسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في مايو ٢٠١٧ حين استضافالاستاد نهائي كأس الأمير بحضور ما يزيد عن ٤٠ ألف مشجع.
استاد البيت – مدينة الخور:
سيكون هذا الاستاد الذي تصل سعته إلى ٦٠ ألف مشجع وسيستضيف مباريات البطولة حتى الدور نصف النهائي مقراً لنادي الخور الرياضي بعد البطولة. ويجري حالياً تركيب السقف القابل للطي والواجهة التي تحاكي بيت الشعر التقليدي، بالإضافة إلى استمرار أعمال تجميل المناطق المحيطة بالاستاد. كما تتضمن التطورات في هذا الاستاد استكمال تجهيز أربع بحيرات اصطناعية وتركيب أعمدة إنارة تعمل بالطاقة الشمسية. وستأخذ بعض هذه الأعمدة شكل الإبر التقليدية المستخدمة في النسيج، بينما ستشبه أخرى رأس طائر الصقر العربي.
استاد الوكرة:
يستوحي استاد الوكرة تصميمه من أعمال المهندسة المعمارية الشهيرة العراقية الأصل الراحلة زها حديد، ويحاكي المراكب الشراعية التقليدية التي كانت تستخدم في الصيد والبحث عن اللؤلؤ في المدن القطرية الساحلية مثل الوكرة. تصل سعة هذا الاستاد إلى ٤٠ ألف مشجع، وسيستضيف المباريات حتى الدور ربع النهائي. وقد تم الانتهاء من تركيب الهيكل الفولاذي، بينما تستمر أعمال بناء هيكل السقف، وإنتاج المقاعد التي تصنعها الشركة القطرية "كوستال". علاوة على ذلك، يجري في الوقت الحالي العمل على تطوير المنطقة المحيطة بالاستاد، حيث يجري زراعة عشب أرضية الاستاد في مشتل اللجنة العليا.
استاد الريان:
يتواصل العمل على هيكل الاستاد الذي تصل سعته إلى ٤٠ ألف مشجع وسيستضيف مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢ حتى الدور ربع النهائي. وبعد انتهاء البطولة، سيكون استاد الريان مقر نادي الريان الرياضي. كما سيتم تخفيض سعته إلى ٢٨ ألف. وتسير أعمال البناء في هذا الاستاد بوتيرة سريعة مع استكمال تطوير أعمدة السقف، بالإضافة لوصول الفولاذ اللازم لبناء السقف والمقاعد العلوية من الصين. وسيتم استخدام رافعة وزنها ١٢٥٠ طن لتركيب الفولاذ. وقد اجتاز الاستاد مؤخراً ١٥ مليون ساعة عمل دون تسجيل أي حادث قد يتسبب في تأخير العمل.
استاد المدينة التعليمية:
تتواصل أعمال البناء في هذا الاستاد الذي سيتسع لـ ٤٠ ألف مشجع وذلك بعد تركيب ٤٤ عمود على شكل رقم ٧، كما تم تركيب وبناء الهيكل الاسمنتي للاستاد، والمدرجات الاسمنتية، والمدرجات الفولاذية القابلة للتفكيك. ومن المتوقع أن يكون هذا الاستاد مركزاً لمرافق المدينة التعليمية الرياضية وأنشطتها، للإسهام في تعزيز أهداف مؤسسة قطر والتزامها بتنمية المجتمع.
استاد راس أبو عبود:
كشفت اللجنة العليا النقاب عن تصميم استاد راس أبو عبود في نوفمبر ٢٠١٧. ويتميز هذا الاستاد الذي تصل سعته إلى ٤٠ ألف مشجع بكونه أول استاد قابل للتفكيك بشكل كامل في تاريخ بطولات كأس العالم لكرة القدم، وسيتم استخدام حاويات الشحن لبنائه. وقد تم ترسية عقد المقاول الرئيسي للمشروع في ٢٠١٧، في حين ستصل حاويات بناء الاستاد الرئيسية إلى موقع البناء بنهاية هذا العام. وتجري حالياً أعمال الحفر في منطقة الاستاد، بالإضافة إلى صب الخرسانة اللازمة لأساس الاستاد.
استاد الثمامة:
يستوحي استاد الثمامة تصميمه من غطاء الرأس التقليدي الذي يرتديه الرجال في أنحاء المنطقة العربية والمعروف في قطر بالـ "القحفية". وقد صمم هذا الاستاد المكتب العربي للشؤون الهندسية، الذي يعتبر أقدم مكتب للاستشارات الهندسية المعمارية في قطر. ومع استكمال أعمال الحفر في موقع الاستاد الذي تصل سعته إلى ٤٠ ألف مشجع، يجري حالياً تركيب الأعمدة والجدران تحت مستوى الأرض.
استاد لوسيل:
تستمر أعمال الإنشاءات في استاد لوسيل الذي سيستضيف المباراتين الافتتاحية والختامية لبطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢، بسعة تصل إلى ٨٠ ألف مشجع. وقد تم حتى الآن صب ٥٠% من أساسات الاستاد، في الوقت الذي تستمر فيه أعمال صب الأعمدة وتجهيز القواعد الخرسانية الرئيسية. وقد بدأت ملامح هذا الاستاد الهام بالظهور حتى يصل ارتفاع الاستاد تدريجياً إلى ٨٠ متر، كما قاربت أعمال الأسس السفلية على الانتهاء.